بدأت التنظيم المجتمعي منذ عام 2013 كقيادية في حملة بيوت آمنة وقيادية في حملة لا شرف في الجريمة، و انطلاقاً من أن التعلّم التحرري شغفها وأن خلق وإيجاد مساحات تعليم تخلو من الخبير وتعتمد على خبرات الأشخاص، انضمت رهف إلى فريق أهل في عام 2017 لتعمل على تطوير نهج التعلّم الشعبي ليكون نهجاً مرافقاً للحملات التي ترافقها مؤسسة أهل. كما وعملت رهف على مدار الخمس سنوات الماضية في قسم التعلّم والتعليم في أهل على قيادة ورشات القصة العامة وتدريبات في التنظيم المجتمعي.