أهل مؤسسة تُمّكن الساعين والساعيات للتغيير في تنظيم قوتهم وقيادتهم لتحقيق العدالة في قضاياهم. وذلك من خلال مرافقتهم في مشوارهم الميدانيّ وعملهم الجماعيّ، ومن خلال تعريفهم وتدريبهم على نهج التنظيم المجتمعي ومُمارسات القيادة التشاركية، ليس فقط ليحققوا التغيير الذي يبتغونه، بل ليبنوا قوة ناسهم أيضاً. للاطلاع على النهج اضغط هنا
قوة الناس: القوة لأهل القضية وهي القيمة الأساسية التي نعمل بموجبها في مؤسسة أهل.
فنؤمن أن أهل القضية هم الأكثر استحقاقاً والأكثر قدرة على إحداث التغيير المنشود. من هنا نساعد أهل القضية على إدراك معرفتهم وقوتهم من خلال تنظيم أنفسهم وقيادتهم التشاركية وعملهم الجماعي.
العدالة والحرية: نؤمن في أهل بالعدالة والحرية كقيم أساسية في إدارة المؤسسة، وفي اختيارنا لشركائنا والحملات والمنظمات التي ندرّبها وندعمها.
القيادة الجماعية التشاركية: نؤمن في أهل أن القيادة تمكّن الآخرين من تحقيق الهدف المشترك في مواجهة الغموض. وأن القيادة يجب أن تكون تشاركية. لا ينبغي فقط مشاركتها داخل فريق واحد ولكن أيضاً بين فرق متعددة. ما يعطي المجال ويدعم نماء المجتمعات والحراكات والحملات وكذلك يوسع الأثر ويوفر المجهود.
المساءلة: وهي من القيم الأساسية لأهل إذ يتطلب السعي للتغيير من كل واحد منا محاسبة من هم في السلطة. كي تتحقق القيادة بشكل تشاركي بدون “قائد واحد” ، يحتاج الناس أيضاً إلى مساءلة بعضهم البعض. مساءلة أصحاب القوة/القرار ومساءلة بعضنا البعض ومحاسبة أنفسنا.
التعلم: إن العقلية المنفتحة على التعلم، والفريق المنفتح على التعلم والمجتمع المنفتح على التعلم هو سر العافية وبنفس القدر سر النجاح والجهود المستدامة. تتمثل القدرة على التعلم بالمرونة وخفة الحركة وسبب نجاح أهل ونجاح الحملات والحركات والقادة الذين نمكّنهم.
تعزيز قوة الناس هو سبب وجودنا. لذلك نرافق القياديين والقياديات سواء كانوا مجموعات أو مؤسسات في الميدان، هدفنا أن يبنوا قيادتهم الجماعية وقدراتهم كأهل قضيّة، ويحققوا التغيير المحدد الذي يسعون لتحقيقه. مرافقتنا فيها محطات وأساليب مختلفة وتستمر بحسب الحاجة والسياق، لا نقود حملاتهم عنهمـ بل نتدخل لدعم قيادتهم عند الحاجة. و نساهم في نجاحهم دون أن نتملّكه. المزيد هنا
تعزيز قوة الناس هو سبب وجودنا. لذلك نرافق القياديين والقياديات سواء كانوا مجموعات أو مؤسسات في الميدان، هدفنا أن يبنوا قيادتهم الجماعية وقدراتهم كأهل قضيّة، ويحققوا التغيير المحدد الذي يسعون لتحقيقه. مرافقتنا فيها محطات وأساليب مختلفة وتستمر بحسب الحاجة والسياق، لا نقود حملاتهم عنهمـ بل نتدخل لدعم قيادتهم عند الحاجة. و نساهم في نجاحهم دون أن نتملّكه. المزيد هنا
كيف نقود العمل الجماعي نحو التغيير؟ كيف ننظم ناسنا ومواردنا لحلّ مشكلة أو قضية تؤثر على مجتمعنا؟ كيف نغيّر السرديّة الدارجة، وكيف نحفّز الالتزام ونحمي الدافعية؟ كيف نُصمم الحملات ونحللّ موازين القوى ونطوّر استراتيجيات وتكتيكات مؤثرة؟
تقدّم أهل مجموعة ورشات ومساقات تعلميّة للإجابة على تلك الأسئلة، ولبناء مهارات قياديّة. المزيد هنا
خلال السنوات العشر الماضية، ومن خلال مرافقة الحملات وتدريس نهج التنظيم المجتمعي عملنا مع قياديين وقياديات عدة من الوطن العربي، ونؤمن أنّهم معاً يشكلّون قوة كبيرة. فهم ناشطين في نفس الواقع السياسي وان اختلفت الظروف. هم أيضاً داعمين لقضايا بعضهم البعض وملتفّين حول ذات القيم. من هنا جاءت فكرة شبكة اثر للتنظيم المجتمعي في العالم العربي حيث أسّسناها لربط القياديين والقياديات معاً، ليعززوا صمود بعضهم البعض، وليوسعوا نطاق التنظيم معاً. أثر عمرها عامين فقط ومازالت في مرحلة التشكيل والتطوّر. المزيد عن أثر هنا
خلال السنوات العشر الماضية، ومن خلال مرافقة الحملات وتدريس نهج التنظيم المجتمعي عملنا مع قياديين وقياديات عدة من الوطن العربي، ونؤمن أنّهم معاً يشكلّون قوة كبيرة. فهم ناشطين في نفس الواقع السياسي وان اختلفت الظروف. هم أيضاً داعمين لقضايا بعضهم البعض وملتفّين حول ذات القيم. من هنا جاءت فكرة شبكة اثر للتنظيم المجتمعي في العالم العربي حيث أسّسناها لربط القياديين والقياديات معاً، ليعززوا صمود بعضهم البعض، وليوسعوا نطاق التنظيم معاً. أثر عمرها عامين فقط ومازالت في مرحلة التشكيل والتطوّر. المزيد عن أثر هنا